السبت، 25 يوليو 2009

التجربة الاولى ...مع لقاء مش معقول



شخص بمنتهى الجمال....شخص بمنتهى الرقة واللطافة والوسامة ....بعد تفكير...وبعدما اعطاني قلبي وعقلي الموافقة على مقابلتة ...


قررت السفر الية ..نعم لقد ذهبت الية ...وعندما اصبحت بين يدية الرقيقتان ...لقد تلاشى الخوف وذهب التردد في لحظة...نعم في لحظة !!


اليوم احسست بأنني ولدت من جديد ...لقد استسلمت لة...وليدية الحنونة الناعمة التي تسللت بهدوء ولطافة لتداعب يداي ...


وما زلت اتدوق طعم قبلاتة الحارة التي دبت في جسدي احساس من الخيال ....شعور جميل جداً لا يوصف ولا زلت اتذكر عندما ضمني الية ...


الى جسدة الحار الذي احرقني بلهيبة .....لقد عشت لحظات لن انساها في حياتي ...لن انساها لانها دخلت قلبي ولن تخرج ....

الاثنين، 13 يوليو 2009

اتنور...





ما الذي يسبب المثلية الجنسية ؟ وهل هي اختيار ؟

التكيفات الجنسية سواء كانت لمشتهي المغاير أو مشتهي المماثل ليست شيئا يستطيع المرء أن يختاره . الدراسات الحالية تؤكد أن التكيفات الجنسية تملك جينات ومركبات إحيائية في جسم الإنسان تُصمم بعد فترة قصيرة بعد ولادة الإنسان .
ومثل بقية البشر فأن المثليين يكتشفون حاجاتهم الجنسية كجزء من مرحلتي النمو والنضوج . فهم لا يعززوا أو يغووا أو يتعلموا بأن يصبحوا مثليين .
فالاختيار الذي يملكه المثليين هو أن يعيشوا حياتهم بصدق أو ينسجموا مع متطلبات المجتمعات الغير واقعية بالنسبة لهم .
وأيضا هناك دراسات أخرى لتحديد ما إذا كانت المثلية مشكلة نفسية أم مرضاً عضوياً؟
تؤكد المنظمة الأمريكية للأمراض النفسية أن المثلية ليس خللاً نفسيا. كما انه لا يجود فرق في الحالة النفسية بين مشتهي المغاير والمثلي.

تنظيم متطور للمثلية:

هل تأتي المثلية بسبب التربية الخاطئة.؟ أو بسبب الفقر أو العوز إلى المعتقدات الدينية و الإيمان ؟
الإيمان الذي أؤمن به هو أن الله عز وجل هو الذي خلق المثليين وجعلهم في كل بيت، وفي كل طبقة من طبقات المجتمع. فهم موجودون في المناطق الريفية ، والمدن الكبيرة ، وما بينهما .
فنحن نمثل كل طبقات المجتمعات والأعراق والأديان .
هناك إشارة بأن الأباء لديهم تأثير قليل على التكيفات الجنسية لأطفالهم في الحالات العادية .ولكن هذه القدرة على التأثير تحدد فقط تعلق الطفل بحاجاته الجنسية سواء كان مثليا أو مشتهي للمغاير .


هل تأتي المثلية نتيجة لاستعمال سيئ أو علاقة خاطئة مع شخص آخر من الجنس الآخر؟

الكثير من الناس عانوا من علاقات خاطئة أو إهمالها مثل الأطفال.ولكنهم مع هذا كبروا و لم تؤثر على كونهم مثليين أو مشتهين للمغاير.
الكثير من الناس سواء المثلين أو مشتهين المغاير أسسوا علاقات مع الجنس الآخر. لذا فلا توجد هناك أي رابطة بين هذه الأسباب والمثلية الجنسية.


هل يمكن أن نعالج المثلية ؟

بما أن المثلية الجنسية ليس مرض أو خلل نفسي فليس هناك شيء لنعالجه!.
هناك القليل من أخصائيي المعالجة بالعقاقير أكدوا بأنهم يمكنهم أن يخلصوا المثلي من رغباته الجنسية. ولكن ما تزال طرقهم موضع شك ونادرة . ولا توجد إلا طريقة التغيير فقط والتحويل الكامل.

السبت، 4 يوليو 2009

المثليين في زمن النبي صلى الله علية وسلم !!




هدفي من نقل ونشر هذا المقال لكي اعم الفائدة على الجميع ولكي تصل صورة من هم المثليين بوضوح وكيف كانت معاملتهم في زمن النبي وكيف تغيرت تماماً كما هي عليها اليوم ....

ولكم أن تتسألوا :-هل حقا عاصر المثليون ,مرحلة نزول الوحي على الرسول عليه الصلاة والسلام .....-كيف استطاع عهد النبوة والصحابة وأن يدمج زمرة المثليين ,في مجتمع النقاء والصفاء ...- هل كانت مظاهر الابعاد و الاقصاء ..و مشاعر الازدراء والاحتقار , هي جسور التواصل التي مدها الرسول عليه الصلاة والسلام مع فئة * المخنثين * المثليين ....؟؟؟
سيرتهم منذ العهود الغابرة ...قرانا قصصهم من خلال قران يتلى ...وأثارتروى...بشر خلقهم الله من جنس البشر ...تركوا بصمات خالدة في عهد النبوة ....وجودهم في صدر الاسلام ,أهرق مداد الكثير من المحدثين وعلماءالفقه والاصول ...ملأت سيرتهم متون الرواة ..ومجلدات أعلام الثقاة ..حدثنا ابن حجر العسقلاني ,في كتابه الشهير فتح الباري في شرح صحيح البخاري ,كان في عهد النبي صلي الله عليه وسلم ,ثلاث * مخنثين * هم * هيت , ماتع ..هرم * ..وقال أبو عبيد البكري في كتابه * أمالي القالي * كان في المدينة ثلاثة من المخنثين يدخلون على النساء ,فلا يحجبون ..وقد أورد أبو الفضل الميداني في كتابه , * مجمع الأمثال * مثل عربي سارت به الركبان وهو * أخنث من هيت * ,فقال رحمه الله ,هذا المثل من أمثال أهل المدينة سار على عهد النبي عليه الصلاة والسلام و كان حينئذثلاثة من المخنثين , * هيث , هرم , ماتع * ,فسار المثل من بينهم بهيت ,وكان المخنثون يدخلون على النساء فلا يحجبون .....ذكر البارودي ,في كتاب * الصحابة * ,أن عائشة رضي الله عنها قالت لمخنث يعيش بالمدينة ,اسمه * أنة * : ألى تدلنا على امرأة نخطبها لعبد الرحمن ابن أبي بكر ,قال بلى .... الحديث.وقد ذكر علماء السنة والحديث ,أن المخنث * هيث * كان مولى فاختة بنتعمر خالة النبي صلى الله عليه وسلم ,يدخل على نساء النبي و وقد عاش * هيث * الى عهد الخليفة عثمان ابن عفان ...انطلاقا من هذه الرويات الصحيحة ,نستنتج أن * المخنثين * المثليين بلغة العصر كانوا مسلمين , خالطوا الصحابة رضوان الله عليهم , واندمجوا في المجتمع الاسلامي , حتى أنهم جالسوا زوجات النبي عليه الصلاة والسلام ,رغم نزول أيات الحجاب , وما عرف عن النبي صلى الله عليه وسلم من شدةغيرته على نسائه , لكن نبي الرحمة , طبيب االأمراض النفسية ودواؤها كان يعتبرهم من * أولي غير الاربة من الرجال * الذين ليست لديهم شهوة جامحة اتجاه النساء ...., كان عليه الصلاة والسلام على علم بمثليتهم المتجدرة و بانوثتهم الغير المقصودة والمتعمدة ..لم يعتبرهم فئة من الشواذ يجب لعنهم ورجمهم...وأقصاؤهم وتهميشهم عن المجتمع الاسلامي , بل كسر كل القيود التي من شأنها أن تجعلهم يعيشون على هامش المجتمع .....؟؟؟؟ولو كانو يدخلون في نطاق الذين لعنهم الله من المخنثين , ماخالطوالصحابة ولا صاحبوا النبي عليه السلام في رحلاته و غزواته...أورد أبن حجر في كتابه * الاصابة في تمييز الصحابة * فقال :كان للنبي عليه الصلاة والسلام حادي حسن الصوت ,يقال له أنجشة الاسودوكان * مخنث * من مخنثي المدينة المنورة...وقد روى الامام البخاري في صحيحه : كان أنجشة يحدو بالنساء ,فاذا أعنقت الابل ,يقول له النبي عليه الصلاة والسلام : ياأنجشة رويدك سوقا بالقوارير..أي لا تسرع بالابل التي يركبها نساءالنبي ..فهذة براهين قوية ..وحجج دامغة توضح بجلاء حسن المعاملة وعظيمأخلاق الرسول عليه الصلاة والسلام في معاملة * المثليين الملتزمين *دون التعرض لهم ببذئ القول أو المستهجن من الحديث .....ولو كان *التخنث * المقرون بالخلقة والمظهر ,يستوجب اللعن والطرد لنزل الوحي بمقاطعة وهجران كل * مخنث * كما حدث في معركة *تبوك*التي ذكرها القران عندما تخلف ثلاثة من الصحابة عن المعركة ,فنزل الوحي على النبي عليه الصلاة والسلام بهجرهم وعدم التحدث اليهم ...لكن وقعت أخطاء جسيمة من بعض المخنثين- وهي حالات خاصة - استوجبت نوعا من الغلظة والشدة من طرف النبي صلى الله عليه وسلم ,جزاءا على محاولة بعضهم زعزعة استقرار المجتمع الاسلامي الرباني ..أورد الامام البخاري في صحيحه قصة وقعت لبعض المخنثين , من خلال حديث زوجة النبي أم سلمة : كان عندهن في البيت * مخنث *, فقال المخنث لأخي أم سلمة , ان فتح الله لكم الطائف غدا , أدلك على ابنة غيلان , فانها تقبل بأربع وتدبر بثمان , فقال النبي : * لايدخلن هذا عليكم * .فالنبي صلى الله عليه وسلم لم يطرده من البيت , الا عندما رأى من هذا المخنث الوصف الدقيق لمحاسن ومفاتن النساء..فامر باخراجه لما عليه من مفسدة في وصف النساء الائي يراهن للاجانب..وفي سنن أبي داوود عن أبي هريرة رضي الله عنه ,أنه جيئ ب * مخنث *قد خضب يديه ورجليه - أي صبغهما بالحناء مثل النساء * فقيل يارسولالله هذا يتشبه بالنساء , فنفاه الى البقيع فقيل للنبي ,ألى تقتله : فقالاني نهيت عن قتل المصلين .وقد نفاه النبي عليه الصلاة والسلام خارج المدينة زجرا وعقابا له وعندما أعلن وجاهر في المجتمع النقي التقي عن معصيته ,لذلك كان الواجب التخلص من اذاه لأن وجوده داخل مجتمع الصحابة الاطهار الأخيار فتنة ودعوة لذلك السلوك الشاذ ..من خلال ما سبق ,يتضح لنا وبجلاء ,أن المثليين في زمن النبوة لم يتعرضوا للاقصاء والتهميش ونظرات الاستهتار والاستهجان من طرف النبي صلى الله عليه وسلم , أو من طرف الصحابة والصحابيات رضوان الله عليهم ,...لقد تقبلهم الصدر الاول برحابة صدر وحظوا بثقة النبي عليه الصلاة والسلام ..جالسهم في بيته ..وصاحبهم في رحلاته وأسفاره ...في المقابل لم يكن عليه الصلاة والسلام يتواني في زجر وعقاب كل * مثلي *سولت له نفس الخوض في أعراض المسلمات أو اشاعة كل ما هو مستهج و مستنكر بين الصحابة رضوان الله عليه ....ففضلا عن كون * الثخنث * منافي للفطرة التي جبل عليها المسلم ,الا أن عهد الوحي والنبيوة لم يذم المخنثين الذين يستشعرون صعوبة التغيير ,فالنبي لم يذم * المثلية * كخلقة ومظهر , بل لعنها وشجبها كفعل , وقام بضبطها وترشيدها وأوجد لها المتنفس الصحي.......

منقول عن اخي المدون الكريم الطــــــــائر الجـــــــــريح.....

الخميس، 2 يوليو 2009

اجــــمل صـــــــديق !!






بالفعل ......كان يوم جميل جداً .....بعد جلسة دامت ساعتين ونصف .....حكم علية قلبي .....وعقلي.....بأن



يكون......صـــــديقـــي ......نعم ........سوف يكون صديق لي فقط ......هل تعلمون لماذا اريدة



ان يكون صديق فقط لا غير.......لكي لا افقدة في يوم من الايام .....فالصداقة تدوم اكتر من



الحب .......جميعنا نسعى وراء الحب......وعندما نجدة .....نفكر بالف طريقة لكي لا نفقد ما



وجدناة......كل الطرق سوف تفشل في النهاية ....لكن.....الطريقة الوحيدة هي



الصداقة ......فهكذا سوف اضمن بقائة بجانبي ......تكلمنا كثيراً .....شخص مليء



بالرومانسية والكلام الجميل ......واكتر شيء اعجبني بة هي



ابتسامتة ...لن ابالغ لكنها فعلاً



ساحرة .....لم اكن اتوقع انني سألقى بمثل هذا الشخص الجميل ....قد عرفت ما يحب وما



يكرة......وما يحزنة وما يسعدة .....وما يغضبة وما يهدية .....بهاتين الساعتين احسسنا كأننا



نعرف بعضنا من فترة طويلة فد اندمجنا ببعضينا بسرعة والابتسامة لم تفارق شفتانا .....